تم العثور، قبل قليل، على جثة شخص، وعليها آثار الضرب، وذلك بإحدى جنبات واد تانسيفت.
وأفادت مصادر أعلامية ” إن العثور على هذه الجثة أحدث حالة استنفار في أوساط السلطات المحلية والأمن والدرك.
المصادر قالت إن التحقيقات التي ستتم مباشرتها من شأنها أن تحدد هوية الضحية، وملابسات العثور على جثته في هذه المنطقة التي تقع في منطقة حدودية بين المجال الحضري والمجال القروي.
وإلى جانب التحقيقات الميدانية، فإن التشريح بدوره سيساعد على فك اللغز المرتبط بهذا الملف.