اعتبر حسن اوريد في ختام مقال له نشر هذا اليوم بعنوان هل أصبحت حقوق الانسان من الماضي ، أن التعامل التفضيلي أو الموسمي لحقوق الانسان خرق لروح حقوق الانسان .
وقد جاء في المقال الذي نشرته وكالة TRTعربي ، أن الإسلاموفوبيا يعتبر أحد مظاهر العداء، ويتخذ أشكالاً سافرة من خلال التصدي لأي تعبير سلوكي، سواء من حيث اللباس أو الطقوس أو المحرمات السلوكية أو الغذائية، بل التعرض حتى للاسم، أي بعد اللون، برز ما يسمى بثلمة الاسم والعقيدة.
وختم اريد مقاله ،مؤيدا بوجود انتكاسة حقوقية حقيقية ،،بقوله ،،نعم، هناك انتكاسة عالَمية في ما يخص حقوق الإنسان، و دعى الى تجاوز السكوت عما يعرفه العالَم من انتهاكات، كون حقوق الإنسان ورش مفتوح، ومن الضروري تحسين الآليات، بل إرساء ميكانزمات جديدة من أجل فضح الانتهاكات وحماية حقوق الإنسان.
20 دقيقة