عماد الدين شارف
يمكن أن يكون الإدمان عند المراهقين أمرًا في غاية الخطورة، سواء كان على المخدرات أو الكحول أو حتى على الوسائل التكنولوجية ومواقع التواصل الاجتماعي، هذا الإدمان يؤثر بلا شك في العلاقات الأسرية، لذلك يجب معالجة بجدية وتوفير الدعم المناسب من أجل تخطي هذه المرحلة.
المزيد من المعطيات حول هذا الموضوع؛ مع الكوتش المتخصصة في التدريب الذاتي والمهني والعلاقات الأسرية، ذ.سميرة أفتاتي.