سبق أن حذرت السلطة الفلسطينية من تصاعد استهداف المدنيين العزل في قطاع غزة المحاصر، مطالبة المجتمع الدولي بضرورة التصدي للممارسات العنيفة والأعمال غير القانونية التي يتبعها الجيش الإسرائيلي وتؤدي إلى مقتل عشرات الآلاف من المدنيين في غزة والضفة الغربية.
وجاءت أبرز رسائل السلطة الفلسطينية للعالم وفق المصدر الاعلامي skay news كالآتي:
- إسرائيل تشن “حملة إرهابية “ضد الشعب الفلسطيني، على مرأى ومسمع من العالم.
- معدلات مقتل الأطفال الفلسطينيين وصلت إلى أن هناك طفل يقتل كل 15 دقيقة جراء الهجمات التي تشنها إسرائيل، وفق إحصاءات الحركة العالمية للدفاع عن الأطفال.
- الأطفال هم الأغلبية الساحقة من القتلى والجرحى، مما ينفي مزاعم إسرائيل بأنها تستهدف مسلحي حركة حماس دون المدنيين.
- لأطفال والنساء والرجال الجرحى ومن لم يصابوا يواجهون آثارا جسيمة “صحية ونفسية واجتماعية” تؤثر على مستقبلهم حتى حال وقف إطلاق النار.
- لا يوجد مكان واحد آمن في غزة، ولا حتى مرافق وكالة الأمم المتحدة لإغاثة وتشغيل الفلسطينيين في الشرق الأدنى “الأونروا”.
- إسرائيل تستهدف جنوب قطاع غزة أيضًا رغم مناشدتها للأهالي بالتهجير إليه في عملية تطهير عرقي.
وكانت الأمم المتحدة أعلنت أنه لا يوجد في غزة أي مكان آمن، وذلك في إطار تعليقها على تحذيرات الجيش الإسرائيلي لسكان القطاع بإخلاء المناطق التي ينوي استهدافها.