«أعرف جيدا أن هذه السنة ستكون خالية من المنافسات الرسمية، لهذا الغرض برمجنا مباراة ودية أمام المنتخب الفرنسي الذي لعب نصف نهائي كأس العالم الأخيرة، حاولنا تجريب العديد من الخطط من بينها اللعب بالحارس الطائر والإعتماد على مركز «البيفو».
كما يعلم الجميع أن المنتخب المغربي للفوتصال يعيش مرحلة انتقالية تتطلب الإشغال بشكل كبير مع لاعبين شباب حتى نساهم في بناء منتخب مغربي قوي قادر على الحفاظ على الألقاب العربية والإفريقية والحفاظ على الترتيب العالمي، وكل هذه الطموحات قادرة أن تتحقق بفضل تظافر جهود الجميع».
وأضاف الدكيك قائلا: «المباراة الودية التي جمعت المنتخب المغربي ونظيره الفرنسي، خرجنا منها بالعديد من الدروس التي ستفيدنا في المستقبل».