أعلنت جامعة جون هوبكنز يوم أمس الاثنين، عن تسجيل أكثر من 20 ألف وفاة في الولايات المتحدة الأمريكية.
وتحولت ولاية نيويورك إلى بؤرة انتشار الفيروس، في الولايات المتحدة الأمريكية، حيث سجلت 180 ألف إصابة.
وكان حاكم نيويورك قد صرح أن أرقام الوفيات تتجه نحو منحى الاستقرار، حيث تم تسجيل وفاة 783 شخص في غضون 24 ساعة.
وبهذا تكون الولايات المتحدة الأمريكية، قد أصبحت تتصدر قائمة الدول التي سجلت أكبر عدد وفيات، متجاوزة إيطاليا.
ولا تزال تدابير التباعد الاجتماعي التي أصدرها الرئيس دونالد ترامب سارية المفعول حتى نهاية شهر أبريل.