حقق تحالف اليسار الفرنسي انتصارا مفاجئا في الجولة الثانية من الانتخابات التشريعية دون أن يحصل على الأغلبية، وحصل على المركز الأول في عدد النواب بالجمعية العامة وفق استطلاعات الرأي،
وأسعد فوز تحالف اليسار الفرنسي المهاجرين وأغضب اليمين المتطرف الذي تراجع إلى المركز الثالث.
ولم يكتف تحالف الأحزاب اليسارية الجديد بمقاومة فوز اليمين المتطرف بالمرتبة الأولى واجتياح الجمعية الوطنية، بل انتصر وتصدر ليصبح القوة السياسية الرائدة في البلاد.
ومن دون أغلبية طالب تحالف اليسار تحت راية “الجبهة الشعبية الجديدة” بحقه في الحكم وأكد على تمسكه ببرنامجه الانتخابي دون تراجع عن أي من نقاطه.